منتدى عين مليلة
منتدى عين مليلة
منتدى عين مليلة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


******** مرحبا بزوارنا الاعزاء*******
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» دافيد ستنشاز فيا
تاريخ القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 30, 2011 1:08 pm من طرف brahim

» كارلوس بويول
تاريخ القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 30, 2011 1:05 pm من طرف brahim

» فيكتور فالديس
تاريخ القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 30, 2011 12:58 pm من طرف brahim

» ليونيل ميسي
تاريخ القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 30, 2011 12:57 pm من طرف brahim

» لعبه Afterfall InSanity SKIDROW 3.98GB + Repack 2.34GB تحميل مباشر
تاريخ القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 30, 2011 12:49 pm من طرف brahim

»  مع عنترة بن شداد العبسي، شاعر الفروسية والحب (متجدد )
تاريخ القرآن الكريم I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 26, 2011 3:41 pm من طرف brahim

»  جـُمـع الحـُسن فيك يا عراق .. قصيدة متواضعة بقلـمي.
تاريخ القرآن الكريم I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 26, 2011 3:39 pm من طرف brahim

»  عهدي بربعك مأنوسا ملاعبه
تاريخ القرآن الكريم I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 26, 2011 3:38 pm من طرف brahim

»  مع الدهر ظلم ليس يقلع راتبه
تاريخ القرآن الكريم I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 26, 2011 3:36 pm من طرف brahim

مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 تاريخ القرآن الكريم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
brahim
Admin
brahim


عدد المساهمات : 126
نقاط : 387
تاريخ التسجيل : 21/11/2011
العمر : 26
الموقع : ain-mlila.ahlamontada.com

تاريخ القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: تاريخ القرآن الكريم   تاريخ القرآن الكريم I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 26, 2011 9:56 am

تاريخ القرآن الكريم

الدكتور محمد جمال صقر


يعرض الباحثون المسلمون العرب عن تاريخ القرآن الكريم، رهبة أحيانا، وعجزا أحيانا؛ فتنفرد في الساحة مقالات المخالفين الهدامة.
لقد صحت لدينا أخبار بنزول
القرآن الكريم على سبعة أحرف، في ثلاث هيئات من المواقف النبوية: إقرار مختلفين، حوار ملائكي نبوي، توجيه المسلمين.

من العلماء من فهم تلك السَّبْعِيَّة على أنها وجوه عامة متفرقة في القرآن الكريم (ابن قتيبة في تأويل مشكل القرآن)،
ومنهم من فهمها على أنها وجوه خاصة متكررة في الموضع الواحد (الطبري في تفسيره)،
ومنهم من فهمها وأنا منهم على أنها كناية تَوْسيعيَّة تَيْسيرة (شاهين في تاريخ القرآن)،
وكلهم مجمع على وقوع الاختلاف في قراءة القرآن الكريم، على هذه الأنحاء السبعة الآتية التي ذكرها ابن قتيبة:

1 الاختلاف في إعراب الكلمة أو حركة بنائها بما لا يغير صورتها في الكتاب ولا يغير معناها، كقوله-تعالى

: " هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ "، وقرئت بالنصب.

2 الاختلاف في إعراب الكلمة أو حركة بنائها بما يغير معناها ولا يغير صورتها في الكتاب، كقوله تعالى

: " رَبَّنَاْ بَاْعِدْ بَيْنَ أَسْفَاْرِنَاْ "، وقراءةِ " بَاْعَدَ ".

3 الاختلاف في حروف الكلمة دون إعرابها بما يغير معناها ولا يغير صورتها، كقوله تعالى : " كَيْفَ نُنْشِزُهَاْ "، وقراءةِ " نُنْشِرُهَاْ ".

4 الاختلاف في الكلمة بما يغير صورتها في الكتاب ولا يغير معناها، كقوله تعالى : " إِنْ كَاْنَتْ إِلَّاْ صَيْحَةً وَاْحِدَةً "، وقراءةِ " زَقْيَةً ".

5 الاختلاف في الكلمة بما يغير صورتها ومعناها، نحو قوله تعالى : " وَطَلْحٍ مَنْضُوْدٍ "، وقراءةِ " وَطَلْعٍ ".

6 الاختلاف بالتقديم والتأخير، نحو قوله تعالى : " وَجَاْءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ "، وقراءةِ " وَجَاْءَتْ سَكْرَةُ الْحَقِّ بِالْمَوْتِ ".

7 الاختلاف بالزيادة والنقصان، نحو قوله تعالى: " لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُوْنَ نَعْجَةً "، وقراءةِ " نَعْجَةً أُنْثَىْ ".

كان
المراد بتلك السبعية تمكين كل مسلم من أن يقرأ على ما لَقَّنَه مُعَلِّمُه
الرسولُ -صلى الله عليه، وسلم - أو الصحابيُّ -رضي الله عنه- من غير أن
يقلد قراءة غيره، ولا أن يكره غيره على قراءته.
وقد خلت المرحلة المكية
من حدوث تلك الاختلافات أصلا فلم ينشأ داع إلى تلك السبعية التوسيعية
التيسيرية، ثم لما انفتحت المرحلة المدنية على العالم ودخل الناس في الدين
الله أفواجا واصطخبت الوفود، ظهرت تلك الاختلافات، ونشأ داعي السبعية، حتى
إذا ما تمكنت المرحلة المدنية في عهد عثمان بن عفان، انتهت الرخصة،
وانحسمت الاختلافات.

لم تكن القراءة والكتابة شائعتين في العرب؛
فلم يتيسر لرسول الله -صلى الله عليه وسلم - أن يتعلمهما، ولكنهم وهو منهم
كانوا حداد الذواكر، لا يفلتون حرفا مما يسمعون، فلما نزل القرآن منجما
حفظوه ، وحفظه من قبلهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأعانه دائما
جبريل أمين الوحي - عليه السلام - ولا سيما في عامه الأخير، ففهم من
الإعادة قرب الأجل .

وعلى قلة القراءة والكتابة في العرب، كان من
صحابة رسول الله -صلى الله عليه، وسلم!- من يعرفهما، وحرص هو على أن
يتعلمهما سائر صحابته، حتى بلغ كتاب الوحي ثلاثة وأربعين كاتبا، منهم
الخلفاء الأربعة والزبير بن العوام وأبي بن كعب وزيد بن ثابت. ولا يمتنع
أن تتميز على الزمان الطويل لرسول الله -صلى الله عليه، وسلم!- معالم من
خصائص الكتابة، ولكن بعد فوات السن ووجود العَوْن .
ثبت تسجيل القرآن
الكريم حفظا وكتابة إذن على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولكن
على حين أجازت المشافهة من وجوه تلك السبعية ما اتُّسِع فيه وتَيَسَّر، لم
تثبت الكتابة غير وجه واحد كُتِبَ به القرآن الكريم على كل ما يمكن
الكتابة عليه من الأدوات الطبيعية، بخط عربي معجم (منقوط نقط تمييز الحروف
المشتبهة).

ثم لما كثر الموت في القراء انقطع لجمعه من تلك الأدوات
ومن صدور الرجال زيد بن ثابت بدعوة أبي بكر وأعانه عليه عمر بن الخطاب
وسالم بن معقل وأبي بن كعب - رضي الله عنهم أجمعين - ثم ظل عند أبي بكر ثم
عمر ، ثم حفصة بنت عمر، رضي الله عنهم أجمعين!

ثم لما خيفت فتنة
المفاضلة بين الاختلافات في عهد عثمان بن عفان استن بسنة من قبله، وأمر
بنسخ المصحف الإمام بخط عربي مُجَرَّد (غير منقوط نقط الإعجام السابق
جَمْعًا بين الوجوه المتواترة)، قام له زيد بن ثابت نفسه وعبد الله بن
الزبير وسعيد بن العاص وعبد الرحمن بن الحارث بن هشام، وانتسخت منه النسخ،
وأرسلت إلى الآفاق.

ثم لما خيفت في زمان الأمويين فتنة أخطاء
المستعربين والموالي، أضاف أبو الأسود الدؤلي إلى رسم المصحف الإمام نقط
الضبط (التشكيل)، وأضاف نصر بن عاصم ثم يحيى بن يعمر نقط الإعجام (تمييز
الحروف المشتبهة)، ثم لما التبس النَّقْطان مُيِّزَ بينهما بتغيير اللون،
ثم غير الخليل بن أحمد نقط الضبط (التشكيل)، إلى ما نحن عليه الآن من
علامات، وبقي نقط الإعجام على حاله.

وقد فهم عثمان بن عفان - رضي
الله عنه - أنه لم يعد يجوز لأحد بعد المصحف الإمام أن يستعمل تلك الرخصة
السبعية القديمة؛ فأحرق ما كان في أيدي الناس من مصاحف، وأقره الصحابة على
ما فعل. وبتأمل ما بقي من آثار تلك المصاحف يتبين أنها لا تخرج عن تلك
الاختلافات السبعية التوسيعية التيسيرية، وأن الصحابي إنما كان عندئذ
يَسْتَنُّ فيها لغيره بما استنه له رسول الله -صلى الله عليه وسلم - في
تلك الأحوال القديمة.
ولقد بلغ من قبول رسم المصحف الإمام الذي انتدب
له عثمان بن عفان - رضي الله عنه - ومن أثره كذلك، أن صار شرطا في صحة
القراءات القرآنية، ومِصْفاة تُصَفّى بها؛ فما وافقته نُظِرَ في سندها،
فإذا صَحَّ سندها نُظِرَ في موافقتها للغة العربية، فإذا وافقتها كانت
عندئذ قراءة صحيحة، هذا هو موضع الرسم الحقيقيُّ من مقاييس القراءة.

لقد
كانت نسخ المصحف الإمام الأولى ستة، أرسلت إلى البصرة والكوفة والشام ومكة
وبقيت في المدينة نسخة، واختص عثمان بن عفان بنسخة، وحُقَّ له، رضي الله
عنه واليوم يقوم بالمدينة المنورة نفسها على السُّنَّة نفسها، "مُجَمَّع
الملك فهد لطباعة المصحف الشريف"، صرحا عظيما جليلا مهيبا مترامي الأرجاء
منتشر الأرواح، لا تنقضي لرجاله في خدمة القرآن الكريم أعمال، ولا تفتر
همم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ain-mlila.ahlamontada.com
 
تاريخ القرآن الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أدعية من القرآن الكريم
» القرآن الكريم سيد الكتب السماوية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عين مليلة :: -القرآن الكريم.-
انتقل الى: